ألا يا بحر يا بحر الخليج اللي على شاطيك
غلاه أغلا من أمواجك.. ولولوك.. ومرجانك
وأنا يا بحر يوم أفز إلى من مر لي طاريك
على شان الغلا اللي في طرفك ماهو على شانك
تحياتي.. وشوقي يافياض العشق ذيك وذيك
أسج الرجل يمك وألتفت في بيت جيرانك
رعاك الله يا بيت مني بغيت أجيك
توقفني تقاليد القبايل دون بيبانك
يا ليتك ليل أسود كان أسجك بالقدم واسريك
لكنك بيت طين وحاجتي من بين جدرانك
حفظت الجوهر الغالي ومن سبة غلاه اغليك
وألا ياكثر حبي لك.. وألا ياصعب نسيانك
عزاي ليا ذكرتك حاضرك ماهو بمثل ماضيك
ذكر الفيضه اللي تجمع الأحباب بوزانك
تعنيني لك الذكرى وأجي من ديرتي ناصيك
وبعطر قصيدي من شذا وردك.. وريحانك

خليتني مابين [ طاري وهوجاس ]
وسمحت لك : زله وزله وزله ..

تدري وش اقسى من رمح جسّـاس
انك تشوف الحب مثل المذلّه

أتَقَدَم لَكُمْ بِأسْمَى آيَاتِ التَهَانِي وَالتّبْرِيكَات
بِمُنَاسَبَة حُلُولِ عِيدِ الأضْحَى المُبَارَكِ

وِكُلَ عَامٍ وَأنْتُمْ بِخَيْرٍ وَصِحَةٍ

طقوسْ الششتَآء تُشعل فَتيلَ ..| الحنينْ
على مَنضَدة الجفَـٍـٍآفْ
فـتنضحْ الذكرى مُشبَعه بـ عبقَ النسْيـآن يتسربلَ منُه الغَياب

تخيلْ أنِي أنثى لا فوقهَآ سمَآء ولا تحتَهآ أرضْ
وأرفرِف هكذَآ منْ دون أجنحهْ ،
وتخيلْ انِي لستُ الـ فَآتنهْ ولستُ القَآتلهْ
ولستُ كمَآ أدعي فقط أنَآ صغيرةُ هَوى

آُرَآهنُ آنَّ آلوَآإقِعَ آخَذَ نِصْفَ مَآأمَنْتُ بـ/ـهِ"
فِي دُنْيـٍـآ الَّلأ وآقِعْ هُنَـآكَ فِي سسَمـآءِ الاحْلآم,
آمَنْت:
_أَنَّ لِي مَعكَ نَصِيَب..!
_بـ قَلَوبِ طَآهِرهَ آسْكُنهآ..
_بِكُلِ مآعَلمْتَنِيهِ..
_بِـ ريَآح الِّششوْقِ تَأتِي بكَ فِي مَوْسِمْ ..||حَنِينْ
فَـ فَقَدْتُ نِصْفَ عَدآلةِ الارْضِ وَ....فَقدْتُك
سَ آسْكنُ ثَغْر الاحلآمْ ...كَيِ آنـٍـٍآم"
وَ..أَتَوَسْدُ خآصِرَة الآَمَآني فـ آتَمنآإأكَ ليِِ..

مَسـآءً وَالنَآسُ نِيَآم .تَسلَلتْ آلى وِسَآدتيِ"حـٍَنِينْ"
آنَسَّ وِحْدَة "الشَوقِ" بِي وَ بَعْضٌ مِنْ "وَلـهً" كَآن قآآآبِعأً تَحتَ وسَآدَتي..
تَجَمعوآ هَؤلآء لـ يجْعَلوني آنـآم,فـ أسْتَكنْ الحَنين عَلى كَتِفي‘’
ودَآعبْتُ "الشَشوق" حَتّى نـآأأمَ فِيِِ حَضنِي‘’
وَهَمْهَمتُ لـ الوَلـه فـ أنْزوىَ لِـ يَلْحقْ بِهم..!


وَآنْسَحبتُ آنـآ مِنْ سَريرِيِِ,لـ آمْضيِ وَحْدي سَآهره‘’
آووووووص
ولآ همسسْ لآتوْقِظوآ مشاعري من ...

ذآت شتآء ممطر،حين تجمدت تلك الاوردة،
فـ آنفتحت شهية فقد بغيآبك..
فـ فقدت رغبتي بآلآكل،وأشتهيت دس حظورك بين عروقي

وَيْحُـكَ،
مَـآأِسْتَرحت حَتَى قَطَعتَ سُبلَ الـرَآحَةِ ،
فَـ أَدمَنْتُ التفْكِيرَ بِكَ"
وَسَللتَ سَـيْفَ الشَشوْقِ وَنَحَرْتَنيِ بِـِ/ـِه
إلَيْكَ عَنيِ,
فَقدْ آدمَى قَلبِي البَيْنُ..حَتى آنْصَهرتْ
كَيْفَ السَبيلْ لِـ الخلآص مِنكُ الا آليَك!


سَ آهِب نَفسيِ لـ الذكْرى..فمَآ عآد "جَسَدُ الحَآضِرِ" يَعْنيني

سَ آحمِلُ مَعي "خوْذة الامَل" حَتى آحمِى وُعَودكَ منْ التَهشْم..
وَ آضَعُ آسْوآرآً علىَ حَآنَّآتْ الذكْرى,خَوف مْن حَربْ النسْيآن!
وَآدعو اللهَ,رِيْحآ تُسْقطُ مطرآَ علَى مُعسْكرآت الشَوق كَي لآيَذْبُل‘