طَلبتْ رَبيْ ينَسينيْ مَلآمحْ وَجهكْ بثَآنيْ ..
وكِل وَجه لفى عُقبكْ تَفآصيله , تفَآصيلكْ !

.

الطعنَه اللي جرحها حيـل ماكـن ,

تفسيرها صدقي مع أنسان ..

( كـذّاب )

كنت أنتظرها من عدوي و ... لكـن !

ياللأسف جتني من يدّين ,

[ الأصحابْ

.

**
... حـيّ الفْرَآقْ اللي به آصبحت ششَآعِر !
لو إنّي آدْري قلت مَبطِي آتْركّنِي. ..!

.














لا تحسبنّ النبض نَبَضْ إعتيادي
نبضي على صدق المحبه ..

" يناجيك

.

.

.

:


تِدريْ وُش أصِعب ’ إحسِاس آعيشِهُ ؟

إنيْ أحِس ب غيبتكُ
. . . . . . . . . ’ وٌ أنتُ موُجود !!

.

لاينتثر فكرك على كذا اتجاه
الخصخصه فن العقول الرايده ..

وان ساد من حولك شعور الاشتباه
خذ لشعورك منطقه محايده ..

:
مَتعُومس الخَـاطـرْ :
وياقلب ويـلاااااااهـ
ماقـَد / ذبحَــني : إلا سُكوتَـكْ / وِطيبـكْ *
حًـظ الهَـوى ’ الـَي تعِيَش بَـهْ
حـظَـااااهـ !
لأنَـه الوحَيْد الـي قِـدرْ [ يخَتلـِي بِـكْ ] ..!
( عَيبي ) أحبًَـكْ :
ولو غَرامـَك مٌعـانـَاااهـ !
وأنَتْ الغِيـابْ الـي بَلا عِــذر [ عَيبَكْ ]
هَملتًني : بَين الأمل / والمحَاتَــاااااهـ
مَدري ! عَدوُك صَـرتْ ولا
حبَيَبكْ !


.

.












سكت له فترة (ن) ثم إيتسم لِي
عرفت إنه نوى يبدأ بعـاده ..
هـدم كل الغـرام اللي بنيته
ابـاده في ابـاده في ابـاده ..
قرّب مني وفي إذنِي همس لِي
عرفتْ إنّه [ يلقنّي الشهَادَه ]





.

ـــوصــرّت هــذا البـُعد .. أخــافـه ،
ولا أحــبه ولا آطيــّـقه : بــ أختـلافــه

ـو آخر " طـلب " ..
اذكر لقــآنا كيف غيــّر .. لك
موازيــنك