:: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] - الصفحة 2 - شبكة القناص

فجــــر · 09-06-2009, 03:08 AM

بصراحه هالكاتبه مدري وش تبي
يعني تجادل شيخ وهي مو مكلفه نفسها تلتزم بالحجاب.. !!!
خلونا ناخذ من العالم اللي يناسبنا مو يناسبهم

وبعدين هوا ماقال شي غلط يعني والله صرنا نشوف بالأسوق العجب
بقولك سالفه صارتلي مره كنت جاسه بالسوق ومرة وحده تمشي وماسكه يد زوجها
وعندها بنتين صغار يمشون وراها وشافو محل العاب ودخلوه
وأمهم وأبوهم راحو عنهم وما كلفو نفسهم يلتفتون
كسرو خاطري وأخذتهم ورحت ألحق أهلهم وقلت لأمهم أنتبهي
عليهم وأمسكيهم ترا هذا مكان عام بكل وقاحه ردت وقالت
وش عليك فيهم قلتلها بدال ماتمسكين يد اللي أكبر منك حطي بالك على بناتك
قالت بكيفي زوجي ووو.... والله تندمت أني رجعت بناتها كان خليتها تدور عليهم السوق
وتعرف مين الأهم تمسكه
يعني مسكة يد الزوجه تضيع عقلها

وهذي قصة عمر أبن الخطاب
حين شهاد رجل وأمرأة يتحدثون في قارعة الطريق فنهى عمر الرجل عن هذه الفعلة
فقال الرجل هذه زوجتي .. فقال عمر اذهب وتكلم معها في بيتك ..!!!!

فمابالك مسك يد زوجته وحركات مالها داعي صارت تصير بزمنا
يعني أنا مع كل كلمه قاله الشيخ

والاتهونين ريح المطر والهبايب

**ريح المطر و الهبايب** · 09-06-2009, 12:55 PM

^
^

أقتباسيعني تجادل شيخ وهي مو مكلفه نفسها تلتزم بالحجاب.. !!!

" بغض النظر عن ارتداء الكاتبه للحجاب ام لا
الذي لا يغير من صحة ما كتبته
هناك ما يسمى بإجتهادات
" يعني عشانه شيخ خلاص ما نجادل "
ليس بملك منزل معصوم عن الخطأ

ما قصصتيه هو قليل جدًا مما يحدث
هذا ان لم يكن من الندرة
و من الصعب جدًا ان نحكم من موقف واحد
على الكثير الكثير الكثير جدًا ممن هم يتسمون بالرزانة خصوصاً بالاماكن العامة

الدين يسر
الدين يدعو لحسن الظن دائماً

الإنسان العاقل يفعل
ما تمليه فطرته البشرية السليمة قبل ان ينص بها دين او يحكم بها شيخ
و هناك الكثير و الحمد لله

دائماً يخيل لي حال من هم غير مسلمين
كيف حالهم إن سمعوا مثل تلك الإجتهادات ؟!!
و إن كانوا راغبين بالدخول للإسلام .. فهل سيبقون على مارغبوا ؟!
الدين الذي دائماً ما كان الرسول و صحابته يدعون إليه
مستشهدين بيسره و سماحته ؟!

شكراً فجر

:

**سَـلامْ ،** · 09-06-2009, 04:15 PM

أقتباس

وهذي قصة عمر أبن الخطاب
حين شهاد رجل وأمرأة يتحدثون في قارعة الطريق فنهى عمر الرجل عن هذه الفعلة
فقال الرجل هذه زوجتي .. فقال عمر اذهب وتكلم معها في بيتك ..!!!!

فمابالك مسك يد زوجته وحركات مالها داعي صارت تصير بزمنا
يعني أنا مع كل كلمه قاله الشيخ

أقتباس

؛

مسألة إن الكاتبة غير محجبة واختلفت مع رأي لـ ( شيخ )
فالحجاب ليس مقياس دائما
نحن نخاطب العقول ومضمونها وليس الشكل وما أظهره
وكونها غير محجبة هذا لا يعني أنها ذات عقيده ( مختله )
( السعوديات محجبات...هل جميعهن صالحات أو ذوات أراء راجحه؟! )

ليس هذا بموضوعنا

أنتِ استشهدتي بقصة عمر...
وأن افترضنا أنها صحيحه......القصة تقول ( يتحدثون )
ورد الرجل يوحي بأن الحديث تجاوز الحد المسموح وجعل عمر يتدخل
هذا مجرد استنتاج واجتهاد مني
وهكذا يفعل المشايخ احيانا
( ما قلت اني كالمشايخ لكن...!
في بعض الأحيان الشيخ يجتهد ليصدر حكم شرعي....محاولة منه لعموم المصلحه في المجتمع

لكن مسألة تحريم ان رجل يمسك يد امرأه في مكان عام هذا اجتهاد لا يتقبله العقل
وبالنسبة للقصة اللي ذكرتيها...وإن تلك المرأة سهت عن أولادها
فـ لكل قاعده شواذ..!

واذا قلنا إن من الطبيعي الرجل يمسك ايد زوجته...فـ قصدنا بحدود الأدب
وإحسانا بالظن لنفترض أن الشيخ كانت وجهة نظره مقاربة لك
فـ هناك أمور الشخص يستشعرها وإن كان لا يفقه في أحكام الدين

لا ضير إن أمسك الرجل يد زوجته ...
لكن الضرر إن كان قد تجاوز حده ولفت النظر ونفر من تصرفه الناس
وهذه حالات نادره خصوصا في مجتمعنا

يعني مافي شي يجبرني أقتنع بإجتهاد شيخ في اصدار حكم بناه ع ظواهر شاذه ومعدوده

للجميع

ṤǎḿǎђĕЯ · 09-06-2009, 04:49 PM

مواطن في عــام 2090

ودّع أمه بقبلة كبيرة ليعود وفي يده الشهادة الجامعية وهناك كانت المفاجأة حين وجد بعمادة القبول والتسجيل مندوب الخدمة المدنية وبجواره مندوب وزارة العمل والعمال وكلهم ينتظر الخريجين للقيام بمهمة تسجيلهم في وظائف حكومية وأخرى خاصة وبمجرد استلامه شهادة البكالوريوس في علم الاجتماع ناولها لمندوب الخدمة المدنية حيث رغبة أمه في أن يعمل في القطاع الحكومي حيث تؤمن بحكمة الأجداد التي جاءت في أمثالهم (عيش قليل وبيت نايم ولا عيش كثير وبيت قايم) وهو كذلك علمته الحياة أن أمنه الوظيفي في العمل الحكومي هو الكنز الذي لن يجده في القطاع الخاص لكنه كان حريصا على مراعاة مشاعر مندوب وزارة العمل حين اعتذر له في قوله مع الشكر تلك رغبة أمي ومن ثم ودعهم وفي ذهنه ألف سؤال أولها متى يرد لأمه بعض معاناتها مع الفقر ومصاريف الدراسة ؟؟ وما كان يتوقع أن موافقة الخدمة المدنية على تعيينه في مستشفى القرية بوظيفة أخصائي اجتماعي ستسبقه إلى القرية قبل أن يصل لولا مهاتفة أمه له بالمباركة بعد تلقيها مهاتفة المسؤول عن توظيف الخريجين بديوان الخدمة المدنية .
* كان فرحه أحصنة قرنفل تزفه للبدء في ميادين الحياة العملية وكان إحساسه بأن كل شيء سوف يأتي إليه قبل أن يصل القرية وما إن وصل وقبل أن يغتسل جاءه مندوب بنك التسليف وفي يده ورقة يطلب منه تعبئتها لمساعدته في أن يقدم له قرضا بلا فوائد يمكنه من شراء سيارة وبعض ما يلزمه للحياة العملية يرده على أقساط ميسرة خلال عشرين عاما وافق على الفور وشكره على ذلك ومن ثم عاد ليغتسل فإذا بمندوب البلدية يقف على الباب وفي يده ورقتان ورقة منحة أرض وأخرى لقرض بنك التنمية ليتمكن من بناء منزل متعدد الأدوار يحقق له وأسرته في المستقبل الحياة السعيدة وعلى الفور قام بتعبئة النماذج وعاد لأمه يقول لها ليت والدي يرحمه الله يعيش معنا اليوم ليرى ما نحن فيه من رعاية وعناية، نظرت أمه إليه بدهشة وأخذته لحضنها تقول له البركة فيك يا بني وفقك الله ورحم الله والدك ومن ثم أمرته بالذهاب إلى فراشه لينام مبكرا لكي يستطيع في الغد مباشرة عمله قال لها ابشري يا ست الحبايب ومن ثم قبل يدها وذهب ليظل ينظر في السقف وهو يترقب في الغد مندوب الصحة ومندوب وزارة التخطيط .
* لتأتي الخاتمة التي حملت إليه آخر كلمات أذان الفجر (الصلاة خير من النوم) فزمن مرقده يتمتم وهو يقول يا له من حلم لن يكون حقيقة إلاّ لمواطن يعيش في عام 2090 م بينما نحن في عام 2009م والفرق بين العامين كبير جدا لكن الصلاة خير من النوم هذه خاتمتي ودمتم

صراحة من اكثر المقالات اللي تاملت فيها كثير
بالفعل صرنا كل يوم نسمع عن البطالة الين صار فينا تبلد تجاه هالأمر
يعني خلاص شيء روتيني انه فلان درس وتعب ويبي وظيفة ومالقى
او لقى بعد تعب شديد ووظيفة متواضعة جدا بالنسبة لموهله الدراسي
وكل يوم بالجرايد نسمع شكاوي من كل منطقة ومن كل قرية
خدمات هنا مافي اراضي مو مسفلتة والخ
والمعاملات الحكومية تصير بعد طلعة الروح الواحد يمكث عشرمية الف ساعة
وبالأخير ربع المعاملة ماانجزت
مااقول غير رحمتك يــارب

**سَـلامْ ،** · 14-06-2009, 03:58 PM

7
7

وإن كانت معيشة في الـ ( احلام )...!
هذا ليس في حدود الإمكان
المقال يقول مواطن في عام 2090....وجعل ذاك المواطن في قمة الرفاهيه
لكن...!
المواطن في عام2009 هو محظوظ أكثر من ذاك اللذي سيعاصر 2090
في السنوات السااااااااابقه مع اني ما عشتها
لكن من باب الـ(يقولون)
ومن مصادر (موثوقه)
الحياة في السابق اسهل من الاااان
مافيه بطاله
مافيه غلاء
مافيه قروض تهد الحيل
مافيه سعوديين عايشين بإيجار
مافيه..مافيه...مافيه......الخ

كلما مر الوقت حياتنا بدأت تصعب أكثر وأكثر
وكل سنة الوضع العام في السعودية والعالم أجمع في تأزم مستمر

يعني ذاك المقال إن كان حلم في عام 2009
سيكون أسطورة لا يصدقها عاقل في عام 2090

لكـِ يا رائعه

<<<معليش أنا هنا بس متابعه

**فراشة ناعمة** · 15-06-2009, 08:06 AM

*
*
*

مقايضـــــــة!

لــ عزيزة المانــــع ...
جريــدة عكـــــاظ ...

في أحد المحلات التجارية الكبرى في مدينة الرياض يعرض معلقا قميص
(تي شيرت) مكتوب عليه «أخت للبيع، ويمكن مقايضتها بحذاء».
من الواضح أن العبارة يقصد بها نوع من الدعابة لجذب الأولاد الذين يشيع بينهم كثرة التنازع
مع الأخوات، ولا أستبعد أن يظهر بعده قميص آخر يكتب عليه (أخ للبيع) بدلا من أخت،
فلا أظن أن الهدف من العبارة السابقة الإساءة إلى جنس النساء بالذات عند عرض
الأخوات للبيع أو مقايضتهن بحذاء، قدر ما أن الهدف إثارة الفكاهة لترويج القميص
بين المراهقين وصغار الشباب، لكنها بلا تردد فكاهة ممجوجة خالية من الظرف
وتعكس تفكيرا ينعدم فيه العمق أو الحصافة.

من نافلة القول أن من صاغ هذه العبارة لم ينظر إليها مطلقا من الناحية التربوية
وما يترتب عليها من آثار ضارة بقيم التعامل بين الناس، سواء على مستوى
العلاقات العامة في المجتمع، أو على مستوى العلاقة بين الإخوة والأخوات بشكل خاص.

فعبارة كهذه تحمل بين ثناياها مضامين أخلاقية سيئة، هي ليست تزرع في الأذهان
مكانة متدنية للمرأة عند جعلها سلعة معروضة للبيع أو للمقايضة (مقابل حذاء) فحسب،
وإنما أيضا هي تدعم أساليب رديئة لحل الخلاف والمنازعات، فتبرز السخرية
والانتقاص والتشاتم أدوات مشروعة للتخاطب بين المتنازعين، ومن ثم فإن
ما يبذل في البيوت أو المدارس أو على المستوى العام من جهد في بث قيم التسامح
والتغاضي والتجاوز، سواء بين أفراد العائلة، أو الأصدقاء والزملاء، أو على
مستوى المجتمع عامة توخيا لدعم روابط المحبة والتلاحم بين الجميع، هو جهد مهدد
بالهدم على يد هذه العبارة وأمثالها، فقوة تأثيرها على الصغار والمراهقين كبيرة
لما تتضمنه من إثارة وتهييج لعواطفهم وانفعالاتهم الطائشة.

إن مثل هذه الفكاهة الفجة الموظفة لترويج بعض البضائع، إن قبلنا صدورها
عن مصممي القمصان والمصنعين لها، هل يمكن لنا أن نقبلها أيضا من أسواقنا الحريصة
على عدم إدخال أي شيء مخل بالقيم الأخلاقية؟ وإن أمكن لنا إيجاد عذر للتجار الذين
كثير منهم لا يعنيهم سوى الربح المادي، هل يمكن لنا أيضا إيجاد عذر لمراقبي الأسواق
من أهل الحسبة خاصة ونحن نسمع عن غزواتهم لمحلات العبايات وإتلاف المطرز منها،
أي أن لهم جولات على المحلات التجارية ولهم صلاحية مصادرة ما يرونه
مخالفا للقيم الأخلاقية، فمالهم غافلون عن تلك القمصان المؤذية ليس للمشاعر فحسب،
بل المدمرة لقيم التهذيب والموجهة نحو تخريب عناصر المودة بين الناس؟ أخيرا ما رأي وزارة التجارة؟.

تعليقــــي ...
شي غريب صراحـة السكوت على مثل تلك المعروضات !...
لو غابت الراقبة ستنشر التيشيرتات بشكل سريع بين فئة (16-20) سنة !..
وحتى لو كان من باب الدعابــة ، اعتقد بأنها تسيئ للأخلاقيات المسلمة كثيرا ...
اكتفى بالقوول (( انهضوا من سباتكم يامعنيين بهذا الأمر )) !!...

هنــــا

*
*
*

**ريح المطر و الهبايب** · 11-07-2009, 02:46 AM

" اقتلها واغسل عارك ! "
لـ تركي الدخيل
" صحيفة الوطن "

مع تطور الحرية في الإعلام أصبحنا نقرأ الأخبار العجيبة،
والمثيرة للدهشة، بالأمس قرأنا عن شاب عشريني قتل أختيه رمياً بالرصاص!
المؤلم أن هذا الشاب أراد كما يظن أن ينتصر للشرف،
مع أن "جرائم الشرف" يفترض أن تكون انتهت بوجود الدولة.
فإذا كان هناك خطأ فهناك شرع يحاسب ويحكم وهناك حكومة تنفذ وتعاقب،
وليس من مهمة أي فرد من أفراد الأسرة معاقبة أحد لمظنة خطئه
مع وجود دولة ونظام وأمن. وأزيدكم من العجب قصة بالخبر
الذي يشير إلى أخ أطلق على أخته الرصاص
لأنه يريد منها ترك مهنة "التدريس" !
لأن عمل المرأة يجلب العار للعائلة،
وهو يرى في عملها في حقل التدريس لنشر العلم "فضيحة"!
هل نحن حقاً في القرن الحادي والعشرين؟
ظننا أن العصر قد ساهم في التأثير على ثقافة البعض
وعلى تطوير طريقة تعامله مع المرأة،
لأن كل أنثى مهما صغرت سنها عبارة عن مشروع "أم"
تريد أن تعيش وأن تتزوج وأن تنجب،
البعض أيضاً يمنع بناته من الزواج إلا بمن يريد هو.
البعض أيضاً يمنع بناته من إكمال التعليم الجامعي.
وآخرون يمنعونهن من الخروج إطلاقاً من البيت
إلى المطاعم أو الحدائق أو الأسواق! هل بالغت؟! بالتأكيد، لم أفعل!
ولأن هذه الخلفيات والأجواء معششة في مجتمعنا.
لقد انتهج قاتل اختيه قاعدة: اقتلها واغسل عارك! ولو ظلماً وبهتاناً!
كل تلك الأشكال الاجتماعية موجودة ونقرأ عنها كل يوم في الصحافة،
المجتمع ما زال ينظر إلى المرأة بعين الريبة والشك،
تجد الشاب يعبث في السر في علاقات وغراميات
لكن يا ترى لو اكتشفت أخته أنه هو على علاقة سيئة مع نساء
هل ستقوم بضربه أو قتله؟ الأكيد أن الابن "الذكر" تعتبره ثقافة التخلف
معصوماً عن الخطأ وأنه مهما مارس من خطايا
فإنه لا يخل بشرف العائلة! وأكثر الشباب يقومون بعمل ازدواجي عجيب،
يغازلون ويضايقون كل نساء الناس ويقتلون من يقترب من نسائهم،
أليست هذه هي الوحشية والتناقض؟
أليست هذه ذروة الأمراض الاجتماعية؟
قال أبو عبد الله غفر الله له: نقترح على وزير التربية والتعليم
إقامة ورش في المدارس لتعليم الأبناء احترام النساء
وكيف يعاملونهن بعد أن أصبح الطفل الصغير يدير أخته الكبيرة
ويضع نفسه وصياً عليها، نريد أيضاً من الدعاة وأصحاب المنابر
إنصاف المرأة وإيقاف فاشية جرائم الشرف
التي لو غزت مجتمعنا فإن النتائج ستكون مدمرة،
فلا يحق لأحد معاقبة أحد إلا بالحكم والقانون وبتنفيذ الدولة،
ونتمنى أن يكون هذا الحدث المؤلم آخر جرائم الشرف في المجتمع.

المصدر / هنـا

تعليقي :

كعادة الإستاذ تركي الدخيل ، يختصر العديد من القضايا الشائكة
بأسلوب سلس و فكر عادل في عاموده اليومي بالوطن

الخبر ارهبني حقيقةً ، بقدر ما يخيفني قراءة مثل تلك الأخبار
سيبقى الشعب السعودي مهما تطور ، و ليس بجميع شرائحه بكل تأكيد
مثالاً رائعاً لثقافة التخلف كما أسماها تركي
ما يشيب له الرأس فعلاً ، ان تصدر بعض تلك الأحكام الظالمة على المرأة
من الذين هم على قدر كافٍ من العلم !!
حينها يرتسم السؤال الأكبر ، ما فائدة ذلك التحصيل العلمي الذي جنيته ؟!
ألم يكن كافٍ لإنارة عقلك و انتزاع ما تبقى من تلك الأحكام المترسبة !!
أي دين ذلك الذي تفاخر به بين الأمم ، الدين الذي أنصف المرأة و ظلمتها أنت !

استغفر الله العظيم
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً ..

**سَـلامْ ،** · 11-07-2009, 08:57 AM

؛

أقتباس

قال أبو عبد الله غفر الله له: نقترح على وزير التربية والتعليم
إقامة ورش في المدارس لتعليم الأبناء احترام النساء
وكيف يعاملونهن بعد أن أصبح الطفل الصغير يدير أخته الكبيرة
ويضع نفسه وصياً عليها، نريد أيضاً من الدعاة وأصحاب المنابر
إنصاف المرأة وإيقاف فاشية جرائم الشرف
التي لو غزت مجتمعنا فإن النتائج ستكون مدمرة،
فلا يحق لأحد معاقبة أحد إلا بالحكم والقانون وبتنفيذ الدولة،

لله در ما قال..

ليته يطبق فعلا هذا القرار..!

الأستاذ تركي الدخيل..وضع التفكير السلبي تجاه المرأة

في المجتمع السعودي...تحت مجهر التصحيح الجذري

فـ هو لم يطرح مشكله وابتكر لها حلول...هو في لفتته لما كتبه أعلاه

يوحي بأننا لو أردنا تصحيح فكرنا...وتجنب هكذا وقائع في المستقبل

علينا بتنقية عقليات صغارنا أولا..

لست وصياً عليها..!

لست معصوم الذنب وهي " اللمم" منها كبيرة

ليست عارا بحد ذاتها

لو لاحظنا....لا شأن للزمن في اندثار هذه الأفكار من عدمه

فـ تجد شاب عشريني ينتهج ذاك التفكير السقيم

إنها عرف " غبي"....متوارث كثيرا في مجتمعنا

وإن استمرت هذا التعاقب والتوارث فـ ستظل المرأة التي أعزها الاسلام وأنصفها

عار....وإن قطنت في دنيا لا تجد فيها إنسياً..

علينا بالنشء....أختك هي جزء منك...يحن عليك ويخاف عليك كذلك...وليست عارا يلاحقك .

../~

ريح المطر....

أشكركِ جدا لهذا الإنتقاء

تشدني اختياراتك دائما

وتعقيبك عقلاني جدا

لكـ

09-06-2009, 03:08 AM	#16
فجــــر قنــاص فعــال	رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] بصراحه هالكاتبه مدري وش تبي يعني تجادل شيخ وهي مو مكلفه نفسها تلتزم بالحجاب.. !!! خلونا ناخذ من العالم اللي يناسبنا مو يناسبهم وبعدين هوا ماقال شي غلط يعني والله صرنا نشوف بالأسوق العجب بقولك سالفه صارتلي مره كنت جاسه بالسوق ومرة وحده تمشي وماسكه يد زوجها وعندها بنتين صغار يمشون وراها وشافو محل العاب ودخلوه وأمهم وأبوهم راحو عنهم وما كلفو نفسهم يلتفتون كسرو خاطري وأخذتهم ورحت ألحق أهلهم وقلت لأمهم أنتبهي عليهم وأمسكيهم ترا هذا مكان عام بكل وقاحه ردت وقالت وش عليك فيهم قلتلها بدال ماتمسكين يد اللي أكبر منك حطي بالك على بناتك قالت بكيفي زوجي ووو.... والله تندمت أني رجعت بناتها كان خليتها تدور عليهم السوق وتعرف مين الأهم تمسكه يعني مسكة يد الزوجه تضيع عقلها وهذي قصة عمر أبن الخطاب حين شهاد رجل وأمرأة يتحدثون في قارعة الطريق فنهى عمر الرجل عن هذه الفعلة فقال الرجل هذه زوجتي .. فقال عمر اذهب وتكلم معها في بيتك ..!!!! فمابالك مسك يد زوجته وحركات مالها داعي صارت تصير بزمنا يعني أنا مع كل كلمه قاله الشيخ والاتهونين ريح المطر والهبايب

09-06-2009, 12:55 PM	#17
ريح المطر و الهبايب . . : زعيـــم قناصيـــن : . .	عـفواً ~ ^ ^ أقتباسيعني تجادل شيخ وهي مو مكلفه نفسها تلتزم بالحجاب.. !!! " بغض النظر عن ارتداء الكاتبه للحجاب ام لا الذي لا يغير من صحة ما كتبته هناك ما يسمى بإجتهادات " يعني عشانه شيخ خلاص ما نجادل " ليس بملك منزل معصوم عن الخطأ ما قصصتيه هو قليل جدًا مما يحدث هذا ان لم يكن من الندرة و من الصعب جدًا ان نحكم من موقف واحد على الكثير الكثير الكثير جدًا ممن هم يتسمون بالرزانة خصوصاً بالاماكن العامة الدين يسر الدين يدعو لحسن الظن دائماً الإنسان العاقل يفعل ما تمليه فطرته البشرية السليمة قبل ان ينص بها دين او يحكم بها شيخ و هناك الكثير و الحمد لله دائماً يخيل لي حال من هم غير مسلمين كيف حالهم إن سمعوا مثل تلك الإجتهادات ؟!! و إن كانوا راغبين بالدخول للإسلام .. فهل سيبقون على مارغبوا ؟! الدين الذي دائماً ما كان الرسول و صحابته يدعون إليه مستشهدين بيسره و سماحته ؟! شكراً فجر :

09-06-2009, 04:15 PM	#18
سَـلامْ ، . . : زعيم القناصين : . .	رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] أقتباس وهذي قصة عمر أبن الخطاب حين شهاد رجل وأمرأة يتحدثون في قارعة الطريق فنهى عمر الرجل عن هذه الفعلة فقال الرجل هذه زوجتي .. فقال عمر اذهب وتكلم معها في بيتك ..!!!! فمابالك مسك يد زوجته وحركات مالها داعي صارت تصير بزمنا يعني أنا مع كل كلمه قاله الشيخ أقتباس ؛ مسألة إن الكاتبة غير محجبة واختلفت مع رأي لـ ( شيخ ) فالحجاب ليس مقياس دائما نحن نخاطب العقول ومضمونها وليس الشكل وما أظهره وكونها غير محجبة هذا لا يعني أنها ذات عقيده ( مختله ) ( السعوديات محجبات...هل جميعهن صالحات أو ذوات أراء راجحه؟! ) ليس هذا بموضوعنا أنتِ استشهدتي بقصة عمر... وأن افترضنا أنها صحيحه......القصة تقول ( يتحدثون ) ورد الرجل يوحي بأن الحديث تجاوز الحد المسموح وجعل عمر يتدخل هذا مجرد استنتاج واجتهاد مني وهكذا يفعل المشايخ احيانا ( ما قلت اني كالمشايخ لكن...! في بعض الأحيان الشيخ يجتهد ليصدر حكم شرعي....محاولة منه لعموم المصلحه في المجتمع لكن مسألة تحريم ان رجل يمسك يد امرأه في مكان عام هذا اجتهاد لا يتقبله العقل وبالنسبة للقصة اللي ذكرتيها...وإن تلك المرأة سهت عن أولادها فـ لكل قاعده شواذ..! واذا قلنا إن من الطبيعي الرجل يمسك ايد زوجته...فـ قصدنا بحدود الأدب وإحسانا بالظن لنفترض أن الشيخ كانت وجهة نظره مقاربة لك فـ هناك أمور الشخص يستشعرها وإن كان لا يفقه في أحكام الدين لا ضير إن أمسك الرجل يد زوجته ... لكن الضرر إن كان قد تجاوز حده ولفت النظر ونفر من تصرفه الناس وهذه حالات نادره خصوصا في مجتمعنا يعني مافي شي يجبرني أقتنع بإجتهاد شيخ في اصدار حكم بناه ع ظواهر شاذه ومعدوده للجميع التوقيع: دِبنا ع غيابك دِبنا https://twitter.com/Rossulami

09-06-2009, 04:49 PM	#19
ṤǎḿǎђĕЯ المتابعه المميزه للقناص	رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] مواطن في عــام 2090 ودّع أمه بقبلة كبيرة ليعود وفي يده الشهادة الجامعية وهناك كانت المفاجأة حين وجد بعمادة القبول والتسجيل مندوب الخدمة المدنية وبجواره مندوب وزارة العمل والعمال وكلهم ينتظر الخريجين للقيام بمهمة تسجيلهم في وظائف حكومية وأخرى خاصة وبمجرد استلامه شهادة البكالوريوس في علم الاجتماع ناولها لمندوب الخدمة المدنية حيث رغبة أمه في أن يعمل في القطاع الحكومي حيث تؤمن بحكمة الأجداد التي جاءت في أمثالهم (عيش قليل وبيت نايم ولا عيش كثير وبيت قايم) وهو كذلك علمته الحياة أن أمنه الوظيفي في العمل الحكومي هو الكنز الذي لن يجده في القطاع الخاص لكنه كان حريصا على مراعاة مشاعر مندوب وزارة العمل حين اعتذر له في قوله مع الشكر تلك رغبة أمي ومن ثم ودعهم وفي ذهنه ألف سؤال أولها متى يرد لأمه بعض معاناتها مع الفقر ومصاريف الدراسة ؟؟ وما كان يتوقع أن موافقة الخدمة المدنية على تعيينه في مستشفى القرية بوظيفة أخصائي اجتماعي ستسبقه إلى القرية قبل أن يصل لولا مهاتفة أمه له بالمباركة بعد تلقيها مهاتفة المسؤول عن توظيف الخريجين بديوان الخدمة المدنية . * كان فرحه أحصنة قرنفل تزفه للبدء في ميادين الحياة العملية وكان إحساسه بأن كل شيء سوف يأتي إليه قبل أن يصل القرية وما إن وصل وقبل أن يغتسل جاءه مندوب بنك التسليف وفي يده ورقة يطلب منه تعبئتها لمساعدته في أن يقدم له قرضا بلا فوائد يمكنه من شراء سيارة وبعض ما يلزمه للحياة العملية يرده على أقساط ميسرة خلال عشرين عاما وافق على الفور وشكره على ذلك ومن ثم عاد ليغتسل فإذا بمندوب البلدية يقف على الباب وفي يده ورقتان ورقة منحة أرض وأخرى لقرض بنك التنمية ليتمكن من بناء منزل متعدد الأدوار يحقق له وأسرته في المستقبل الحياة السعيدة وعلى الفور قام بتعبئة النماذج وعاد لأمه يقول لها ليت والدي يرحمه الله يعيش معنا اليوم ليرى ما نحن فيه من رعاية وعناية، نظرت أمه إليه بدهشة وأخذته لحضنها تقول له البركة فيك يا بني وفقك الله ورحم الله والدك ومن ثم أمرته بالذهاب إلى فراشه لينام مبكرا لكي يستطيع في الغد مباشرة عمله قال لها ابشري يا ست الحبايب ومن ثم قبل يدها وذهب ليظل ينظر في السقف وهو يترقب في الغد مندوب الصحة ومندوب وزارة التخطيط . * لتأتي الخاتمة التي حملت إليه آخر كلمات أذان الفجر (الصلاة خير من النوم) فزمن مرقده يتمتم وهو يقول يا له من حلم لن يكون حقيقة إلاّ لمواطن يعيش في عام 2090 م بينما نحن في عام 2009م والفرق بين العامين كبير جدا لكن الصلاة خير من النوم هذه خاتمتي ودمتم صراحة من اكثر المقالات اللي تاملت فيها كثير بالفعل صرنا كل يوم نسمع عن البطالة الين صار فينا تبلد تجاه هالأمر يعني خلاص شيء روتيني انه فلان درس وتعب ويبي وظيفة ومالقى او لقى بعد تعب شديد ووظيفة متواضعة جدا بالنسبة لموهله الدراسي وكل يوم بالجرايد نسمع شكاوي من كل منطقة ومن كل قرية خدمات هنا مافي اراضي مو مسفلتة والخ والمعاملات الحكومية تصير بعد طلعة الروح الواحد يمكث عشرمية الف ساعة وبالأخير ربع المعاملة ماانجزت مااقول غير رحمتك يــارب التوقيع: وأشتـآقْ صوّتكْ آلذي يطربنٍيْ . ......آهآتٍفكْ وآتخبط بينْ حنيني وكبريآئي ، ................................. لآيمكن الإتصآل الآن ! ................................... \| آبتسٍم لٍـ غبآئي وتعلقيّ المجنونْ بك .. ,

14-06-2009, 03:58 PM	#20
سَـلامْ ، . . : زعيم القناصين : . .	رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] 7 7 وإن كانت معيشة في الـ ( احلام )...! هذا ليس في حدود الإمكان المقال يقول مواطن في عام 2090....وجعل ذاك المواطن في قمة الرفاهيه لكن...! المواطن في عام2009 هو محظوظ أكثر من ذاك اللذي سيعاصر 2090 في السنوات السااااااااابقه مع اني ما عشتها لكن من باب الـ(يقولون) ومن مصادر (موثوقه) الحياة في السابق اسهل من الاااان مافيه بطاله مافيه غلاء مافيه قروض تهد الحيل مافيه سعوديين عايشين بإيجار مافيه..مافيه...مافيه......الخ كلما مر الوقت حياتنا بدأت تصعب أكثر وأكثر وكل سنة الوضع العام في السعودية والعالم أجمع في تأزم مستمر يعني ذاك المقال إن كان حلم في عام 2009 سيكون أسطورة لا يصدقها عاقل في عام 2090 لكـِ يا رائعه <<<معليش أنا هنا بس متابعه التوقيع: دِبنا ع غيابك دِبنا https://twitter.com/Rossulami

15-06-2009, 08:06 AM	#21
فراشة ناعمة . . : زعيم القناصين : . .	رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] * * * مقايضـــــــة! لــ عزيزة المانــــع ... جريــدة عكـــــاظ ... في أحد المحلات التجارية الكبرى في مدينة الرياض يعرض معلقا قميص (تي شيرت) مكتوب عليه «أخت للبيع، ويمكن مقايضتها بحذاء». من الواضح أن العبارة يقصد بها نوع من الدعابة لجذب الأولاد الذين يشيع بينهم كثرة التنازع مع الأخوات، ولا أستبعد أن يظهر بعده قميص آخر يكتب عليه (أخ للبيع) بدلا من أخت، فلا أظن أن الهدف من العبارة السابقة الإساءة إلى جنس النساء بالذات عند عرض الأخوات للبيع أو مقايضتهن بحذاء، قدر ما أن الهدف إثارة الفكاهة لترويج القميص بين المراهقين وصغار الشباب، لكنها بلا تردد فكاهة ممجوجة خالية من الظرف وتعكس تفكيرا ينعدم فيه العمق أو الحصافة. من نافلة القول أن من صاغ هذه العبارة لم ينظر إليها مطلقا من الناحية التربوية وما يترتب عليها من آثار ضارة بقيم التعامل بين الناس، سواء على مستوى العلاقات العامة في المجتمع، أو على مستوى العلاقة بين الإخوة والأخوات بشكل خاص. فعبارة كهذه تحمل بين ثناياها مضامين أخلاقية سيئة، هي ليست تزرع في الأذهان مكانة متدنية للمرأة عند جعلها سلعة معروضة للبيع أو للمقايضة (مقابل حذاء) فحسب، وإنما أيضا هي تدعم أساليب رديئة لحل الخلاف والمنازعات، فتبرز السخرية والانتقاص والتشاتم أدوات مشروعة للتخاطب بين المتنازعين، ومن ثم فإن ما يبذل في البيوت أو المدارس أو على المستوى العام من جهد في بث قيم التسامح والتغاضي والتجاوز، سواء بين أفراد العائلة، أو الأصدقاء والزملاء، أو على مستوى المجتمع عامة توخيا لدعم روابط المحبة والتلاحم بين الجميع، هو جهد مهدد بالهدم على يد هذه العبارة وأمثالها، فقوة تأثيرها على الصغار والمراهقين كبيرة لما تتضمنه من إثارة وتهييج لعواطفهم وانفعالاتهم الطائشة. إن مثل هذه الفكاهة الفجة الموظفة لترويج بعض البضائع، إن قبلنا صدورها عن مصممي القمصان والمصنعين لها، هل يمكن لنا أن نقبلها أيضا من أسواقنا الحريصة على عدم إدخال أي شيء مخل بالقيم الأخلاقية؟ وإن أمكن لنا إيجاد عذر للتجار الذين كثير منهم لا يعنيهم سوى الربح المادي، هل يمكن لنا أيضا إيجاد عذر لمراقبي الأسواق من أهل الحسبة خاصة ونحن نسمع عن غزواتهم لمحلات العبايات وإتلاف المطرز منها، أي أن لهم جولات على المحلات التجارية ولهم صلاحية مصادرة ما يرونه مخالفا للقيم الأخلاقية، فمالهم غافلون عن تلك القمصان المؤذية ليس للمشاعر فحسب، بل المدمرة لقيم التهذيب والموجهة نحو تخريب عناصر المودة بين الناس؟ أخيرا ما رأي وزارة التجارة؟. تعليقــــي ... شي غريب صراحـة السكوت على مثل تلك المعروضات !... لو غابت الراقبة ستنشر التيشيرتات بشكل سريع بين فئة (16-20) سنة !.. وحتى لو كان من باب الدعابــة ، اعتقد بأنها تسيئ للأخلاقيات المسلمة كثيرا ... اكتفى بالقوول (( انهضوا من سباتكم يامعنيين بهذا الأمر )) !!... هنــــا * * * التعديل الأخير تم بواسطة فراشة ناعمة ; 15-06-2009 الساعة 08:08 AM

11-07-2009, 02:46 AM	#22
ريح المطر و الهبايب . . : زعيـــم قناصيـــن : . .	" اقتلها واغسل عارك ! " لـ تركي الدخيل " صحيفة الوطن " مع تطور الحرية في الإعلام أصبحنا نقرأ الأخبار العجيبة، والمثيرة للدهشة، بالأمس قرأنا عن شاب عشريني قتل أختيه رمياً بالرصاص! المؤلم أن هذا الشاب أراد كما يظن أن ينتصر للشرف، مع أن "جرائم الشرف" يفترض أن تكون انتهت بوجود الدولة. فإذا كان هناك خطأ فهناك شرع يحاسب ويحكم وهناك حكومة تنفذ وتعاقب، وليس من مهمة أي فرد من أفراد الأسرة معاقبة أحد لمظنة خطئه مع وجود دولة ونظام وأمن. وأزيدكم من العجب قصة بالخبر الذي يشير إلى أخ أطلق على أخته الرصاص لأنه يريد منها ترك مهنة "التدريس" ! لأن عمل المرأة يجلب العار للعائلة، وهو يرى في عملها في حقل التدريس لنشر العلم "فضيحة"! هل نحن حقاً في القرن الحادي والعشرين؟ ظننا أن العصر قد ساهم في التأثير على ثقافة البعض وعلى تطوير طريقة تعامله مع المرأة، لأن كل أنثى مهما صغرت سنها عبارة عن مشروع "أم" تريد أن تعيش وأن تتزوج وأن تنجب، البعض أيضاً يمنع بناته من الزواج إلا بمن يريد هو. البعض أيضاً يمنع بناته من إكمال التعليم الجامعي. وآخرون يمنعونهن من الخروج إطلاقاً من البيت إلى المطاعم أو الحدائق أو الأسواق! هل بالغت؟! بالتأكيد، لم أفعل! ولأن هذه الخلفيات والأجواء معششة في مجتمعنا. لقد انتهج قاتل اختيه قاعدة: اقتلها واغسل عارك! ولو ظلماً وبهتاناً! كل تلك الأشكال الاجتماعية موجودة ونقرأ عنها كل يوم في الصحافة، المجتمع ما زال ينظر إلى المرأة بعين الريبة والشك، تجد الشاب يعبث في السر في علاقات وغراميات لكن يا ترى لو اكتشفت أخته أنه هو على علاقة سيئة مع نساء هل ستقوم بضربه أو قتله؟ الأكيد أن الابن "الذكر" تعتبره ثقافة التخلف معصوماً عن الخطأ وأنه مهما مارس من خطايا فإنه لا يخل بشرف العائلة! وأكثر الشباب يقومون بعمل ازدواجي عجيب، يغازلون ويضايقون كل نساء الناس ويقتلون من يقترب من نسائهم، أليست هذه هي الوحشية والتناقض؟ أليست هذه ذروة الأمراض الاجتماعية؟ قال أبو عبد الله غفر الله له: نقترح على وزير التربية والتعليم إقامة ورش في المدارس لتعليم الأبناء احترام النساء وكيف يعاملونهن بعد أن أصبح الطفل الصغير يدير أخته الكبيرة ويضع نفسه وصياً عليها، نريد أيضاً من الدعاة وأصحاب المنابر إنصاف المرأة وإيقاف فاشية جرائم الشرف التي لو غزت مجتمعنا فإن النتائج ستكون مدمرة، فلا يحق لأحد معاقبة أحد إلا بالحكم والقانون وبتنفيذ الدولة، ونتمنى أن يكون هذا الحدث المؤلم آخر جرائم الشرف في المجتمع. المصدر / هنـا تعليقي : كعادة الإستاذ تركي الدخيل ، يختصر العديد من القضايا الشائكة بأسلوب سلس و فكر عادل في عاموده اليومي بالوطن الخبر ارهبني حقيقةً ، بقدر ما يخيفني قراءة مثل تلك الأخبار سيبقى الشعب السعودي مهما تطور ، و ليس بجميع شرائحه بكل تأكيد مثالاً رائعاً لثقافة التخلف كما أسماها تركي ما يشيب له الرأس فعلاً ، ان تصدر بعض تلك الأحكام الظالمة على المرأة من الذين هم على قدر كافٍ من العلم !! حينها يرتسم السؤال الأكبر ، ما فائدة ذلك التحصيل العلمي الذي جنيته ؟! ألم يكن كافٍ لإنارة عقلك و انتزاع ما تبقى من تلك الأحكام المترسبة !! أي دين ذلك الذي تفاخر به بين الأمم ، الدين الذي أنصف المرأة و ظلمتها أنت ! استغفر الله العظيم الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً ..

11-07-2009, 08:57 AM	#23
سَـلامْ ، . . : زعيم القناصين : . .	رد: :: فنجان قهوة وقطعة سكر و مـ ـقـ ــال :: [أفضل الـمقالات إلإجتماعية ] ؛ أقتباس قال أبو عبد الله غفر الله له: نقترح على وزير التربية والتعليم إقامة ورش في المدارس لتعليم الأبناء احترام النساء وكيف يعاملونهن بعد أن أصبح الطفل الصغير يدير أخته الكبيرة ويضع نفسه وصياً عليها، نريد أيضاً من الدعاة وأصحاب المنابر إنصاف المرأة وإيقاف فاشية جرائم الشرف التي لو غزت مجتمعنا فإن النتائج ستكون مدمرة، فلا يحق لأحد معاقبة أحد إلا بالحكم والقانون وبتنفيذ الدولة، لله در ما قال.. ليته يطبق فعلا هذا القرار..! الأستاذ تركي الدخيل..وضع التفكير السلبي تجاه المرأة في المجتمع السعودي...تحت مجهر التصحيح الجذري فـ هو لم يطرح مشكله وابتكر لها حلول...هو في لفتته لما كتبه أعلاه يوحي بأننا لو أردنا تصحيح فكرنا...وتجنب هكذا وقائع في المستقبل علينا بتنقية عقليات صغارنا أولا.. لست وصياً عليها..! لست معصوم الذنب وهي " اللمم" منها كبيرة ليست عارا بحد ذاتها لو لاحظنا....لا شأن للزمن في اندثار هذه الأفكار من عدمه فـ تجد شاب عشريني ينتهج ذاك التفكير السقيم إنها عرف " غبي"....متوارث كثيرا في مجتمعنا وإن استمرت هذا التعاقب والتوارث فـ ستظل المرأة التي أعزها الاسلام وأنصفها عار....وإن قطنت في دنيا لا تجد فيها إنسياً.. علينا بالنشء....أختك هي جزء منك...يحن عليك ويخاف عليك كذلك...وليست عارا يلاحقك . ../~ ريح المطر.... أشكركِ جدا لهذا الإنتقاء تشدني اختياراتك دائما وتعقيبك عقلاني جدا لكـ التوقيع: دِبنا ع غيابك دِبنا https://twitter.com/Rossulami