ريميه
حلقت بنا حيث الأماني و الأحلام, قيود القبيلة و سوداوية المجتمع بلغة بسيطة و أسلوب ممتع صورتها في فواز و العنود.
شعرت بأنها جزء من حياتي ارتبطت بها لا شعورياً خاصة و أن أسماء شخصياتها تعني لي الكثير.
دوماً ما تشدني مثل هذه النهايات التي تجعل القارئ يحلق بخيالاته عبر الفضاء لينسج منها القصص و الحكايات و ينهيها بما يريد.
مثل تلك النهايات لا تتضح إلا لمن يعايش / يقرأ القصة بإحساسه
ريميه
تعلمين أن شهادتي فيك مجروحة فـكل ما أستطيع قوله أنكـ مبدعة و كفى
CC
أختكـــ
حُـلُـمٌ تهـ/ـاوى؛؛