عرض مشاركة واحدة
قديم 25-01-2007, 06:36 AM   #1
نحبك يا هلال
مطرود من الملعب
 
الصورة الرمزية نحبك يا هلال
 
افتراضي :: يا إبن الوطـن لا هـان إسم ٍ تشيلـه ::

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

....................

كـ ( المُدمر ) الهاديء الودّي ( اللطيف ) ينتزع من نفسه ( نفسه ) و يُقدّم ( خُلاصه ) إيجابيه ( مُثمره ) هادفه ( تُقيّد ) حروف إسمه في ( الصفوف الأُولى ) و تُحرك ( مشاعر ) صفوف ( الملايين ) ممّن ( يهتفون ) لكُل حرف ٍ قد ( قُيّد )
ينتشي به ( العطر ) يُسكب بـ ( قدر ) ما ( يتنفس ) مُنتشيا ً بـ ( نتيجه ) تراقص بها ( الوطن )

و يغرس في قلب ( الملايين ) الورود كـ ذاك الذي إحتفل بأول ( مولود ) و تزهى به ( ألوان ) الطيف و تُرسم بـ أهواء من ( رأى ) به ( إبن الوطن البار ) الذي ( إغترب ) لـ ( يزور ) موطنه كُل لحظه و يُقدم لها ( باقة ) الورد و يسكُب لها من ( عطره ) و يرسم لها ( لوحته ) الزاهيه بألوان الطيف ( ترجمة ً ) عانقت روح ( الوطينه المثاليه ) التي دُمجت بأروع ( العروض الإبداعيه ) التي إستوجبت ( ظهورها ) تلك القيَم الأصيله بـ ( أصدق شعور ) يحمله ذاك ( المواطن ) الذي آثر ( رسم البسمة على شفاه الملايين ) ليُثبت دوما ً أنّه ( السفير الدائم للقيم الأصيله ) و أنّه يُمثّل دائماً كل من ( رأى ) إسم الوطن ( حافزا ً ) للإبداع الغير محدود




كانت ( قلوب ) الملايين من السعوديين ( تنتظر ) إطلالة ( إبن الوطن البار ) في ليالي ( الإمارات ) الهادئه
حيثُ كانت ( ملاعب ) تلك الأرض ( تتلهف ) لرؤية ذاك ( المُهاجم ) للحضور ( إبداعا ً ) و ( إدراك رؤية الجمال ) بأصوله لا تصُنعاً و لرُبّما أنّ ( تلك الملاعب ) كانت ( تنتظر ) هذه ِ البطولة فقط لـ ( ترى ) ماذا سيفعل ذاك السعودي الشاب لا سيّما بعد أن ( حصد ) من الإشادات الكبيره على المستوى العالمي التي أصبحت كالحُلم للبعض

كان ( الأخضر ) ساطعا ً كـ عادته و قدّم عروضا ً كرويه ( مُذهله ) أشبعت ( رغبات الشوق ) لهذه ِ الأرض و أشبعها ياسر ( إمتاعا ً ) و فنّاً حتى ( أرى ) أنّها تنوي ( الإرتحال ) إلى ( المكان القادم ) حيث سيتواجد ( ياسر ) فإبداعا ً قُدم و قُيّد في تاريخ البطولات الخليجيه كان ( عامل ُ ) جذب حتى للأراضي الخضراء و لو كانت ( تُحكي ) المشاعر لردّدت بين حين ٍ و آخر تلك ( الحروف ) و سكبت ذاك العطر و رسمت تلك ( اللوحه ) و أخذت ( كامل حقها ) في البوح و الحديث أمّا الصمت ( أحيانا ً ) رُبما كان رداً ( بليغا ً ) لـ ( أثر ) تُرك بعضه و سيُترك البعض الآخر بعد أنْ يُحمل الكأس بأيدي ( سعوديه ) بإذن الله لـ ( يُعانق ) الذهب ( مُهاجم الذهب ) !!



كتبت و واصلت الكتابه عن ( نجمي المُفضل ) و أرى بأنّ ( روح الكتابه ) تتجدّد كلُما ( تجدّد ) إبداعه و أرى أنّ ( الحروف ) تنهمر تُكوّن ( جُمله ) دون ( إجتهاد ) القلم و ( تدويره ) و إغفال نُقطة و إضافة نُقطةً أخرى
فعندما أكتُب عن ( ياسر ) أشعُر بأنّي على قدر ( العزم ) لتأليف ( كتاب ) كامل يُقدمّه ( مردود ) الإبداع الياسري
و تُكتب صفحاته ( شواهد ) ذاك الإبداع و يختمه ( بوح ) قلمي لنجمي الغالي و بين بدايه و شواهد و نهايه ليس لي من ( مشاعري ) سوى النهايه حيث ُ أعتذر إن حدث ( تقصير ) في تلك الجُزئيه الصغيره من ( أصل الكتاب )
!!

.......................

يا إبن الوطن لا هـان إسم ٍ تشيله عز الله إنّك يا ( ياسر ) كفو الفنيلــه
إسم الوطن مرفوع بأرواحنا نفديـه حب الوطن مزروع و بقلوبنا نسقيـه





كتبه / نحبّك يا هـلال على أنغام أغنيه ( إبن الوطن )
العضُو في مُنتديات / ياسر القحطـاني



ألف شُكـر
: )

نحبك يا هلال غير متواجد حالياً