*
*
فأجانا بهدفين كانتا قد انقذتا باكيتا من تخبطاته ..
و بث الفرح في قلوبنا يا أبا تركي ..
نعلم أن الحمل على ياسر كبير فهو ( الأمل ) بعد الله عز وجل
و عليه نضع كل آمالنا و توقعاتنا و نآمل من الله ان يوفقه في بطولته
( الخاصه ) فهي مهد نجوميته و ( منطلق ) سهامه و له معها قصة
سيخلدها التاربخ ( الكروي ) في خليجنا الحبيب ..
كل الشكر يا مؤرخنا العزيز ..
كل الشكر يا أبو تركي BBP