يآمنتهى الحب مآزالت سرائرنآ شداً إليكم وماملت لكم سفرا على المدى وعيون الحب حالمة ترى المحار على شطآنكم دررا هل تذكرون فكم صان الوداد لكم قلب إذا نسيت أمثالكم ذكـــّــرى . . .