. . . يختـي عـاد انا كنـت طالعـه ذاك اليـوم و مقفلـه معـي كنـت متهاوشـه انا و بعـض الناس و الجوال ما فيـه شحـن .. المهم .. واحنـا واقفيـن عنـد الاشاره الا وواحـد يفتـح الشباك و يطلـع راسـه وقسـم لزق في شباكنـا قال : صـح يا جنننننز << طعـس قـلت لـه : على تبـن ودخـل راسـه و هـون << بعـذره الوكــاد انـه استاسـع صدري بشوفـه هبالهـم تسلميـن يا بعـدي . . .