ياسر أمضى مع الزعيم سنة كاملة وكان في قلب هلاله القناص، والفاتك الذي مزق شباك الخصوم بأهدافه الرائعة، أما مع الوطن فسيبقى ياسر في قلب وطنه برغم أنوف حساده ومبغضيه!!

صح لسانك يا استاذ صالح الورثان على هالكلام الرووووووعه عن ياااسر ..
ومشكووووور يابن خوري على هالنقل الحلو ..
تقبل مروري ..