مرحباً ألف يا أبا تركي ,, فمحدثك من أبها و مع ياسر في غمرة وطنيته الخضراء ,, و زعماته الزرقاء ,, يرفرف بعلم ( أكتبو ما شئت فأنا هلالي بالدم و اللحم ) ,,
قالها ياسر ذات ليله : أنا هلالي ,, و أريد الهلال و لن أنتقل إلى غيره ,, فـ سلوا سيوف الحقد , و خناجر الغدر ,, يريدون الطعن في هلاليته ,,
المستصحف و المسترزق الذي كان بالأمس يتصل على هاتف ياسر ,, يترجاه بإجراء مقابله و معها تلميع لحذاءه ,, أصبح اليوم يحرر و يكتب أخبار يستمدها من معزبه الفضوضوي المزور الحقير ,,
هي حربُُ يا أبا تركي ,, لا نريدها هكذا ,, بل هم من أرادوها ,, سلاحنا الزعامه ,, و لا سلاح لديهم ,,
.
.
.
أباتركي ,, كم أشتاق لمواضيعك و مقالاتك أيها الكاتب الفذ ,, دمت و دام قلمك للأزرق