جمـــيل ان نــــعود لذكــرياتنــا القـــديمه
ونـــعيــش لحــظـاتــها وتتــجد معــنا وســـط هالــسطور ...
التــي اعادتــها لــنا
بنت الصحاري لنــعيشــها حاضرا
رحـــلت بافــكاري للماضــي ووجــدت نفــسي اقــف امام ماضي
عشـــت معــه لحظات الفــرح وليــالي الحــزن من اهــات وابــتسامات .....
لعـــل مــرحلة الطفــوله بما فيـــها من شقــاء الاطفـــال ذكــرى لاتـــنســى ابدا ....
تمــر الايــام وتــرحل الشهور ... ونعيـــش السنـــين
وذكـــرياتــنا لاتـــغيب ولاتـــرحــل ...
لعــل الزمن قســـى عليــنا بمــراحل من ذكـــرياتنــا ونتمـــنى الا تـــعود ...
ولكنـــها تظل ماضي نعيـــشه بافراحه واحــزانه ...
جمـــيل ان نـــعود للمـــاضي وذكـــرياتـــه
والاجمــــل ان نشـــاهد طــرح مميـــز من اهـــل الابــداع دائـــما
موضوع رائع وجميل...
قرأت كل المشاركات وبعضها تموت من الضحك .
ذكريات حلوة ..
.
.
من المواقف التي لاانساها انه كان عندنا عشاء ومن العادة
يجتمع الاقارب والاصدقاء جميعهم ونجتمع نحن الصغارلنلعب
بنات واولاد واذكر اننا كنا نلعب مطارده او من هذا القبيل
وكنت مسوي نفسي (
عنتر) ولا احد قدي ولا اخلي جدر الا
اطمره لو كان الباب مفتوح ( بس من الشجاعه)<<<
عنتر زمانه
المهم صارت المطارده حول بيتنا واطمر الجدر الا وانا على اخوي
الكبير وكان نايم لأنه مريض قام يصايح وفركت انا وقال اهجد يا عنتر
احسن لك واكمل المسيرة ( طبعا كل واحد يبي يبرز في عيون الموجودين)
المهم كنا حول مزارع ولا اخلي مكان الا اروح له واتعب اللي يطاردني
وكانت المزارع محاطه بشبوك من نوع الخيوط وبها مسامير وانا في غمرة
اندفاعي وصورة عنتر في مخيلتي لا اعلم من شلني فوق وارداني طريحا غريقا
في بركة من الدماء واتلفت يمينا وشمالا خوفا لو احد شافني ..طبعا من كثر الحماس
والجري بسرعة وفي ظلام ونفخة صدر وشايف حالي لم ارى الشبك امامي وينغرس
احد المسامير في الشفه العليا تحت الخشم وسبب شق عانيت منه كثيرا ...
المهم جمعت اشلائي وذهبت خفية الى البيت وهنااك شافني اخوي ولا ما شافني
وهو يغمى عليه من الضحك وانا محتر ولكن لم اتمالك نفسي من شدة ضحكه
ومن ثم ضحكت معه ضحك هستيري وخاصة كل ما تذكرت كلمته لي انتبه يا عنتر
ولازلت اتذكر هذا الموقف واضحك انا واخوي كلما تذكرناه...
انا اقول من فين جاتك يا ريم هذه الشاعرية ...:D
ودمتم بكل خير و سعادة ...