اسمح لي روبن هود بعودة اخرى
فهنا كلمة لشهد اجبرتني للتعليق آخر مع تصفيق ..
لافض فوك ياشــهــد
هذا الكلمة لاختصار كل الحكاية ،
اي داعي للاحباط لابد ان نلغيه وحتى وان كانت المعوقات كثيرة ..
لكن في النهاية كلنا يعلم ان لا شيء يبقى على حاله ،وفي النهاية ايضا لايصح إلا الصحيح
اتمنى ان تنتفي دواعي الاحباط ومعوقات الطموح من مجتمعاتنا العربية قبل ان نخسر الكثيرمن عقول ابنائنا ..
سلمت يمينك شهد على الكلمة الثمينة ..