لاَ مَلامِحْ صُورتِيَ تُوحِيَ بَخِيرْ , ولاَ وجُودِيَ يَعْكِسْ وجُودِيَ هَنا ! حَتّى وجهَ مَرآيتِيَ ذَآكْ الكَسِيَرْ صَارْ يَسْألْ لِيَشْ مَا أَحسّكْ أنَا