لو بيدي .. رٌجّعت لورأُ سنٌينَ . . أَعدلَ أِلَلي صأِر وخَلٌأِ قلبيُ يِحِنً لهّمُ بُأنين . . رحلَوأأُ ومن دون أِلودأع حِتُى مِأيقولٌون . . لِيه هم مأَ يحَسونَ ؟ ؟ يجرحَونِ ويَرحون . . وٌبّدّمَ بُأِرَدٌ يَنِسُوُنِ . . ليه أحبهم وهم مَأ يحبونُ . .