يآ صَديقتيْ طَريقنآ إلى النسيآنِ صَعبٌ وَ وعرْ , ذآكرتنآ المَحمومةَ النزقةَ , سَتعرقلُ السيرَ كَثيراً , لكنْ : سَنبقى عَلى ثقةِ أنَّ لِكلُ طَريقٍ نهآية , يَوماً مآ سَنصلْ , نَلتفتُ للورآء , ثمَّ نضحكُ كَثيراً ممآ كآنَ يُبكينآ فيمآ مَضى ")