لاَ يَهم إن طَال الغَياب وَ أكَلتُ مَن خَبزه ، طَالما أنا أسكُن بِ قَلبك ، أممممَ أحقاً أنا بِ قلبها كَما هَى بَي بِ قلبي ! ، فَ إن الغَياب يَحاول لبسُ المُهرج وَيَلفُ على عَيني مَن رَبطَاته المَرسومة كَ فمه الأحمر المُبتسم ، يُغطي عَيني بِ الغَياب ، وَلاَ أرى شَيئاً سَوى الظُلمة وَطريقاً أجد بِ آخره أنتَى - تَقفُين مُبتسمه لتقولى لي اُحَبكِ واقول لك اعشقك