إَلليّ يَبيُ يَرحًلِ تَرىّ آلَبآبٌ مَفتوِحُ مِآنْيَ بـِ شآَريّ خَآطرِ إَنْسآنُ مرةِ مِآعَآد تِفرقَ منِ يجَيّ وَ منْهوِ يرَوحً بسِ آلَمهمّ مِن رَآح يكَف شرَهُ