لَسْتُ حَمْقِاءْ وِ لَكِنَنِيْ أحُبْ التَظِاهُرْ بَالغِبَاءْ لـِ أعْرِفْ إلىَ أيّ مِدَىْ قَدْ يَصِلْ خُبْثَ الآخَرِيْنَ . .