الـحـمـدلله على الـتـعــادل .. الــيــوم الـزعـيـم مـا كـان فمـسـتـواهـ المـعــروف لـكـن مـع هـذا نـجـوم الـزعــيــم ما رضـوا في الـخـســارهـ بـإذن الله الــدووري عـيـنـاوووي وعــقــبــال مـا نـحـتـفـل بـ الــدرع الـعـاشـر بالــتــوفــيــق للــزعــيــم وقـــنــاصــنـــا