تِلك هيَ انا مُشاغِبَه مُشاكِسَه لامُباليَه لأحد
اكتفي بِ قناعتي اكتفي بِ مبدئي اكتفي بِ رضا نفسي
قبل ارضاء الغير بِ مجرد مثاليات إعتياديه ـ
تِلك هيَ انا مجنونة حِس عاقِلة ذات
تِلك هيَ انا هادئة طبع
مُلهِمَة فكر ـ
ناضجه ولكن ليسَ بِ كرف السنين وتِعدادها ـ
ناضجه بِ عيني
نعم بعيني اللتي ترى
وتزِن الامور بِ منظورها
لابِتجارب وعبرات ـ
تِلك هيَ انا
طربيه حد النخاع
شاعريه حد مالايوصف
اقتبس من روائع الجميع
ولااظهر من شاعريتي إلاّ ماندر ـ
تِلك هيَ انا
رومنسيه ولكن بِ لا تخطيط
ونسخ لِ سيناريوهات الرومنسيه
تِلك انا من تقف هناك
حافية القدمين على شاطيء لايوجد به
سوى هوَ ـ
ذاك الرجل المتمرد
ذاك الرجل الاستثنائي ـ
ذاك الرجل اللا عادي
ذاك الرجل اللذي لاطالما
يصفني بِ ( مهـره )
يصفني بِ ذلك وبتمرد على مسميات مَ يهبني ـ
تِلك انا وذاك هوَ
فَ مِنْ مِنّا يطغي على الاخر ـ ؟!!
لالالالالا
لالا اُجِيد الكَذِب
فَ هو الرجل اللذي لم تكتب عنه قريحتي
ولكن كتبت عنه اناملي اللان ـ
بِ مجرد وشوشه
لاتُجيّد الصُخب الفلسفي ـ
وسـلام يَ هيـه
ـ 