يَ زُينْ يُومْ إنُيّ طِفُلْ مَ أعرُفْ شَيُ . . أكُبرْ طَمُوحيْ عِلُكْ وإلآ حَلآوِهْ ، ألعُبْ وإليُآ مَنيُ تَعبتُ أرقدْ شُويْ وإلُيآ صَحيُتْ أصيُيرْ كِليُ شقآآوهُ " ألهُىـآ مآدآمُ إنْ آللعُآبَيبْ بَيُدَيْ . . وأصيُحْ لآمُنيْ سَمعُتْ آلقَطآوهْ " مَبُهذلُ إميْ بسَ وُديْ وجُيبيْ . . وأبُويْ أصصجهُ بآلطلُبْ وآلرُضآوهْ | وإلُيآ زَعِقْ بَيْ جَجْديْ وقَآلْ يَ صبُيْ ، حَسيُتْ كَنِ بيُنّيْ وبينُهْ عّدآوْهُ . . وإنُ جآءُ يَطلُ بِوُجَهيْ وقآلُ ليْ دَيْ ! زآدتُ غلآتهْ وسَطْ قَلبُيْ غغلآوهْ وَأفُرْحّ إلُيآ لَعبنُيْ يَ حُديْ يَ بُديْ ، وَتعآلُ ششفْ ذآكّ آلعقُلْ وآلهدَآوهْ . . وَيُومْ كَبرُتّ وصَرتُ فآهِمْ بَكِلُ شَيُ | صُآرتْ حَيآتيُ مآلهُآ أيُةْ حَلآوةُ - آلهُمْ وآآجُد وإنَ فَرحْتُ ، [ فَرُححتْ ششُويُ ] ! وآلعَمرْ كِلُه غَمْ وشَقَآوْهّ غَمْ وشَقَآوْهّ غَمْ وشَقَآوْهّ صَحْ لسُآنْ ققآيلهُآ ، وَربُيْ بآلصصميمُ