لأني أحبُ الأشياء المؤجلة كثيرًا
.. ولأني أحبُ الأشياء السماوية العالية التي يصعبُ وصول الآخرين لها
، خبأتُ حُبك كحلمٍ خلفَ الغيوم
أسأفر إليهِ وحدي بين الحين والآخر ، أطلّ عليه وأزداد فرحاً بنموّه وجماله
هُناك أنقى .. هُناك أطهر
... يعيشُ ويكبرُ بعيداً عن أحلامِ الأرض
وحينَ يصلُ مرحلة البلوغ سأقفُ في الخارج من غير مظلة
! ليهطلُ فوقي حُباً غدَقا