مسآءْ هذا اليوم ’
تخليت عنها التي لطالما رافقتني كثيراً
في الكثير من رحلات الكلمات والأحرف
[ شيهانة ]
ولكن بِ رأي بعض الرفيقات
( نوف القحطاني + سنا الفضة )
آثرت البقاء تحت ( إسم )
يمثلني وحدي دون الإعجاب بإسم معين ,
ورأيت أن ( ريفّية )
يمثلني ويخصني كثيراً
ويبقى من نتاج فكري دون البحث
عن إسم يليق بيّ أو يناسبني ’’
وإرتأيت قبل إعتماده أخذ رأي بعض الأحبة
وكان الرفض من ( غلاوي ) فديت عيونها
بناءً على العادة ’
ورغم ذلك كنت ومازلت أحاول إقناعها
بالسبب كما رأته سنا ،
أن شيهانة مستهلك بكثرة ,
لا حُرمت قربكم جميعاً ’
ومنذ هذة اللحظة
ريفية ستكون ( أنا )
