وَكأن حَياتنا دُولاب فِي [مّدينه مَلاهي] هُناك مَن يَصرخ مِن خوفه وهُناك يَصرخ مِن األمـــــه وَهناك يَصرخ مِن سُروره [لَكنا],, ... ... جَميعنا نَصرخ وَلا أحد يَستَمع لأحد!