دائماً ما تكونُ اللحظةُ الأولى ..
هي الشوكة الذي تُنزع من "أرواحنا القُطنية المُبلّلة" ! ..
اللافت في الأمر ..
أنَّ الحنينَ يكونُ أقربَ للحظات البعيدة ! ..
... و تلكَ (العلاقة العكسية) - تعكس معها الحياة بشكل طردي! ..
فـ كلّما زاد الحنين ، زاد موتُ حياتكَ ! ..
الحنين ليس من إختيارنا ..
لكنَّ مكوثهُ في تفكيرِنا ، صمتِنا ، حديثِنا - في كلِ ملامحِنا ..
هو إختيارُنا ! ..
و هذا هو الطريف في الأمر ! ..