اَلِف أَلِف أَلِف مَبْرُؤُوك اللَّقَبْ يَ يَاسٍر تِسْتاهل أكَثَثًر يَ بُو عَزُّوُؤزْ وِإنْ شآء الله بَأَشَآرِك باْلمُسآبَقَة بِالتَوْؤِفِيٍق لِلقَحْطًآنٍي