. . كِنّت انتَظرْ هذا اليُوم ومِتشوقَه له كآن نفِسي اشُوف ياسِر بِ عشرِين ف درَة المَلاعبْ لانه جد فاقديينه حِييييل ومكَانه خَالي ومحدّ قدِر يغطِيه كَان قلِبي يترااقْص مِن الَفرحه لمَا قالْ الحماد (ياااسر) بس تحَولَت لِأحبَاط شّديد مِن قال الشَهراني كنتْ اقولُهمّ تَرى ياسر حًيحضْر وبنشُوفَه وبَتنوِر الُدره بوجُوده وَانتًظرته لآخر دَقيَقه ف ِالمباراه تحولَتّ عيُوني لِساهر ادوره ف البنْش والمنَصه وكِل مَكان فِي الملعب بس لِلأسفْ الشِديد إني م َلقيته ومَا كَحلتٰ عينِي بشٰوفته +والله عتبنا مو عليك ي كابتن الا على مخرجْ القنَاه الرِياضِيه اللي ماادري ايش يحس فيه ؟! قَدرْ الله وَمآشاء فَعلْ أكِيّد بُتكون فِيها خِيره لَقناصنا .. الله يعطيك العافيه ع الطرح المميز اللي طلع كل اللي بقلوبنا . .