عنُدمآ لآ تعَرفُ ! ڪيفُ تصفَ شعُوِرڪ , فيْ لحظة مآ . . ! فْ/ آعلمَ آنْ لڪ قلباً بريئاً لمّ يتعلمْ خبثَ آلحيآة !