ربَيْ إنْ بينّ ضلوِععيّ ( أمنيهـہَ ) يتمنأههإ قلُبيْ وروحيَ وعقليّ ! ربُيَ إنْ ” أمنيتيَ ” تنبضُ بينَ قلبْ هوَ ملككَ ! فلإ تحرمنَيْ من فرحـہَ تحقيقهإ , فَ أنت ألوَحيدْ الذَيْ إذا قالْ لْ شيءَ ؛ كُنَ فَ : يكوِننّ !