في لحظَة التحدي والبحث عن إعادة المستوى
في لحظة الصمت والعمل على النفس
في لحظة الإبتعاد لتغيير الأجواء
هذِي هِي لحظات ياسِر
"
وفي لَحظة الخوف من هذا اللآعب
وفي لحظة المحاولة في إسقاطه
وفي لحظة البروز بذكر إسمه
هذي هي لحظَآت عذَاله
"
ياسر القحطاني بين إعآدة مستوآه
ومحآربة أعدائه
وإرضاء جمآهيره
وطموحاته الشخصية
هذا هُو حآل ياسر
"
جمهُور ياسر
يريدُون من ياسر فَقط العَودة .. ولا يفكرُون أبداً بمآ يقولوه هؤلاء الأقزام
فهُم مثل النَمل الأسود الذي لا تستطيع إيقافه أبداً .. ويريدُون أن يلدغوك بأي وَسيلة
ولكن رَبُك هُو الذي سيحميك منهُم
وعلى قُولة إبن فطيس
لا ضاقت الدنيا عليك وتشاويت
خلق الله اللي فالرخا كان واجد
ومن العرب والصوت والثوب مليت
وقامت عليك هموم بأقعا تراجد
فارفع يديك لخالقك لا توضيت
وادعو تراك أقرب إليا صرت ساجد
حتَى لو لَم تقف تلك العبارات المسيئه لَك .. تَذكر أن هُناآك إله لا يضيع حق أحد عِنده
وإن لَم تأخذها في دنيآ ستجدهَآ في آخرتَك .
أنت فَقط إعمل على نَفسك .. فإن عُدت لسآبق عهدِك فحمدُ لله على ذَلك
وإن لَم تعُد .. سنبقى نحبُك بجَميع حآلآتِك