الفشار
عادل التويجري
• من مدرستي إلى جامعتي، هكذا كانت الرحلة. في «عكاظ»، حطت رحالي. فشكرا للمدرسة، والجامعة. الاقتصادية، و«عكاظ».
• أثبتت كلمات عيد الثقيل الأخيرة لي أن وسطنا الرياضي مليء (بالرجال) فشكرا عيد. والشكر موصول لـ«عكاظ» الجامعة.
• عدت ثانية لمن افترقت عنه سابقا، الأستاذ محمد التونسي، وكان عادل النجار (عراب) القضية.
• اخترت أن يكون الكلام (عادل) ليتحقق الإنصاف والعدل! هنا لا تهمني الألوان كثيرا، ولن أدعي الحياد (الكاذب)!
• سأطارد المنطقية والموضوعية والواقعية؛ سطر سطر، حرف حرف، كلمة كلمة!
• علي أن أنجح كما نجح (الأبطال) حين داهموا مقر (السفيه) غرفة غرفة!!
• أزعم أنه لا يهم ماذا نقول، لكن كيف نقوله (بأدب)! بهدوء لتصل الفكرة، ويتحقق المراد.
• ارتبكت الفكرة في رأسي هذه المرة، ودائما هي كذلك. كيف تكون البداية!
• أأتحدث عن رحيل رمز الهلال وشيخ الرياضيين الشيخ عبدالرحمن بن سعيد!
• أم عن رمز الأهلي محمد العبدالله الفيصل!
• وماذا عساني أقول أكثر مما قيل! فرحمهما الله بواسع رحمته وجمعنا وإياهم في مستقر رحمته!
• أأعرج على لجان الاتحاد السعودي ودمجها دون تعديل النظام الأساسي لاتحاد كرة القدم!
• أم على الإجراءات التنظيمية التي أقرتها اللجنة الإعلامية بالاتحاد السعودي!
• أم وعود اللجان التي أحسست بها بوردية (الأحلام) رغم فجائع الواقع!
• أم تراني أكشف شيئا من لعبة السيد (فيفا) مع همام قطر (الهمام)!
• الهلال، والاتحاد، والشباب، والأهلي والاتفاق، والتعاون، والرائد والبقية! كيف هي أحوالهم! ما أبرز قضاياهم!
• كيف حال ريكارد معنا!
• منتخباتنا، ملاعبنا، تذاكرنا، أنديتنا، حقوق النقل التلفزيوني، الرعاة، مدربونا، حكامنا، جماهيرنا!!
• آه ما أكثر القضايا حين تعدها!
• يقول صديقي (الفشار) مشكلة كرتنا السعودية إدارية! لا.. لا .. فنية ! قصدي (لجانية)!
• قد تكون (مالية)! هي أقرب (للمحسوبية) وأبعد عن (التنظيمية)!
•ضحك، ثم عطس، ثم استعدل في جلسته وقال.. لا أدري! ضاعت الطاسة!
• يا فشار!
بالكعب
• NTG هي الشريك الآخر (للخبير الرياضي) بعوائد سنوية تتجاوز الـ 500 مليون دولار!! رقم فلكي فعلا!
• إيمانا، قد يعيد ذكريات ريفو مع الهلاليين!
• أجل الهلال نزاله أمام الاتحاد العام الماضي فقالوا طار الدوري (26 مباراة) بسبب تأجيل ذاك النزال!
• واليوم الاتحاد يطلب تأجيل نزال التعاون! عجبي!
• سألني عن أمور النصر (المادية) فقلت اسأل طيب الذكر (عمران)!
• تكون كبيرا (فنيا) حين تشتم رائحة الدوري!
• لا زلنا ننتظر ما حل بقضية الرشوة! أتراها حبيسة (درج) ما!
• تقبل الله صيامكم وصالح أعمالكم وكل عام وأنتم بخير.
المصدر صحيفة عكاظ
تعليقي
حياك ابو غيداء في بيتك الثاني ،، بدايه جميله كعادتك وبانتظار الكثيير من إبداعاتك