يقُولونَ لااحد يُشبهنّي , إلاَ صورةٍ تحمِل رسَالة لإحدُهم . وانّ تِلك الصُوره هيَ الأقربْ لمرِائة عينّي وثَغريْ وانّها كُلها ( أنـا الشرقيه العَربيه فَي آنٍ واحد ! وانّي مَن الحُب | تَوُقْ ! ]