. . . فِي زَواياهاَ اتقنيَّ الحَـذرْ , جُـرحها نارٌ يتلظَّىَ - وشَمْ على ذاكرتكْ , افحَمْ الهرُوبْ منْ النِسْيانْ . . . . . فمَا هُــو ؟ .