عام حزنه و تزاحم وجعه و عمق فجيعته ، سارع يؤدّي رسالته ؛ و شقّ القِفار ليبلّغ دعوته ! - تعالى على كلّ جراحه ـ صلى الله عليه و سلم ـ فـ بأي شيء يعتذر الداعي إن وهنْ ؟ " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة "