ربما الدموع هي من منعتني من الكتابهـ
ربما الدموع هي التي رفضت تعليقي
أكيد هي الدموع التي لم تتركني وحيدآ منذ سماع خبر رحيلكـ
كم كان هذا قاسيآ على قلوبنا وقاسيآ جدآ ياياسر ولا أتخيل يوما ما أن أراكـ تتقمص غير شعار الزعيم
ولكن هذهـ الأيام كما شاهدتها دول من ,,, سرهـ زمن سائتهـ أزمان
فراقكـ حيل أوجعني ,,,كني صويب القلب مالقى لهـ علاج
صدقني لم يكن هذا الخبر عاديآ وألم أحزن منذ سنوات طويلهـ على خبر كهذا
لم أعد أتحمل المدهـ وهي لم تبدأ بعد ,كيف لي أن أصبر؟؟
وأعلم أيها القناص الأسد ياسر:
أنني سأقف على باب عودتكـ حتى أرآكـ مرةً أخرى