. . . من عآش بـ آلقمه عآف آلنزول .. و يآسر من يومه متربع على آلقمم و شكت رجوله صعودهآ و من ذآق لذتهآ ! لآبد أنه أنلسع من " ضريبتهآ " .. و هآ آلأحتقآن .. و أسآليب آلتطفيش و محآولآت ( آلإطآحه به ) مآهيب جديده و تعوده عليهآ ! من وطت رجله أرآضي آلنجوميه و صحيح أن هآ آلطريقه جديده في شكلهآ , و لكن معتآده في غرضهآ " عنده " مهمآ حآولوآ يغيرون ( آلدمى ) أو " آلأطرآف " تبقى آلنقطه آلمستهدفه فآضحتهم و لكن نثق في الله ثم في عقليته .. و أن كل هآ آلعوآصف إللي " هبّت " عليه من كل صوب .. بـ أختلآف آلأمآكن , و أن حآولوآ في آلأسبآب .. مآهي إلآ أختبآر .. ( صموده في ظل قوة آلهزآت ) و مصدر عزمه و إصرآره و رغبته و تقويه .. لآ لآ لآ مآ تأثر فيه , أو تغير أتجآه مسآره .. و أبو عزوز أن شآءالله في آلموعد .. و هو قد آلتحدي مهمآ كآن صعوبته .. هو عدى من آلصعب .. مآ فرقت معه على آلأصعب ! أمآ بخصوص نقطة " تفضيل آلبعض عيسى على يآسر " ! فـ و الله و الله و الله ليس حباً في معآويه و لكن نكآيه في زيد .. و تذكر و أنآ أذكر وقت إصآبة يآسر بعد خروجنآ آلآسيوي شلون وآجه عيسى أنوآع آلحروب و آلتقليل من آلجمهور آلهلآلي لـ درجة أن بعض من آلحآقدين كآن يردد وينك يآ يآسر و آلحين بمآ أنهم ضمنوآ , و أمنوآ آلخطر .. قآلوآ عيسى آلأفضل " و هم قله " تردد هآ آلحكي ظآهرياً و لكن بـ قرآرة أنفسهم ينآقضونه !! و تبقى أرآئهم و تمثل و جهة نظرهم .. مثل مآ لنآ آرآء تنصب آلقنآص آلأول الله يوفق آلغآلي , و يوقف معه بـ كل خطوه يخطيهآ و الله يسهل له كل درب يسلكه , و ييسر أموره و يفتح له أبوآب آلرزق , و يكتب له مآفيه آلخير و يحفظه لنآ من كل شر و يحميه و يغمره بـ آلهنآ , و آلسعآده و الله لآ يحرمنآ منه .. لآهنت على آلطرح .. . . .