. . . و قَلبِي رَاضِي بِك ، بِـ كلّ زلّاتِك و غلطَاتِك ، أنَا بَاقِي لجل حبّك و مرضَاتِك ، و لجل عشقِـي الغَـافِي علَى صَدركْ ، أَ بْ ي كْ | إنـت وُ مَـا أبِـي غِيرك . .