.
لَيستْ غَايتيْ انْ أُبّسطَ لكِ الصّورةْ ،
فـ هيْ لَيستَ مقدارْ جَبريْ قَابلْ للتَبسيطْ ..
وَ ليستَ غَياتيْ كذلكَ أنْ تَفهميْ ..
فـ فيْ النّهايةَ الامرْ لاَ يخصكَ !
هَيْ مُجردَ رغبةْ فَيْ المًشاركةَ ،
لأ أكثرْ ولا أقلْ ..
لذاْ أقرَئيْ ، إسَمعيْ وَ إحتفظيْ بـ ظَنونكَ دَاخلْ تَجويفْ عِظامكَ
.