لو وادي حنيفه بحر كان زانت علوم الويكند
بما اني من ابناء الرياض الأفذاذ الذين يسهرون الليالي رغما عنهم في الطرقات و على الأرصفه , بقرار من اقرب ( دوريه ) تصدح بأوامرها : ( قفل ياراعي الكوفي ) ... !!!
لذا فالرصيف على احد الطرق السريعه يعد متنفسا لشباب هذه المدينه التي كانت في يوما من الايام عاصمة الثقافه ,
لذا فلا تستغرب اخي قائد المركبه وانت ترى تصاعد ( الأدخنه ) التي تغطي ( عيون القطط ) في الشارع الرئيسي ,
فالذي امام شاب مؤدب و محترم قذفت به شطحات ( الأنظمه ) الى تلك الارصفه ليآخذ جرعته من ( المعسل ) حتى يعيش طقووووسه ,
حتى الثمامه : صارت عوايل ...
تخيلوا يبون يجلسون على ( تراب ) في وجه العدو
طلع مملوك بـصك ثلاث عوايل ( كاشتين ) ... !!!
يعني يمدحون الاستراحات بس الله يعينك ع الغثا خصوصا اذا فيه ( مسبح )
و كل خوياك من الوزن ( الثقيل ) ..