.
عندما أرى القتاليه داخل الملعب وروح الفوز في عينيه
والعطاء حبـا ً في شعـار " الزعيـم " ومن أجل جماهيـره
أرى في منظور القادم " فرحة زرقـاء "
هكذا كـان ( القنـاص ) منذ لقاء الإتفـاق وفي ليله آسيـا أمام
الجزيرة وقتاله على الكوره وحُب الوصول إلى المرمى ..
أرى فيه الأن الرد القاسي على كل متكلم وألجام أتمنى بإن يستمر
دائما ً وأبدا ً حتى ولو لم يصل إلى مرمى فـ صناعته كان أجمل في
هذا المساء الجميل ..
دُمـت الـ ( قنـاص ) :
قرأت الجمـال ونبع الحب اليـاسري
أتمنى بإن يستمر في صدقه وملامسه
الصوت اليـاسري ..
شكـرا ً تميميـه ..