احَيان يعَجبني الَزعل واحَيان [ما أطَيَقه ] مراتَ اخافَ واكَتم اشَواقي ومراتَ اجَازف واكشَف اوراقي حيَره غريَبه طعَهما راقَي مابَي الزعَل فيَها وراضَي بَه ؟َ!