+ شعبك الذي بدآخلي وفيً جِداً ! يعلمُ أنكَ مَلِكَ غيرُ عادل ، لكنَهُ مازال يعلنُ عليكَ وطنيتهُ وإنتمائه ! ولم يفكر قط ، أن يقوم بثورةٍ عليك !