آخَرَّ صَوَّرَه جَمَعت ( حمَنّّو ) في حَفَلَ مِيْلاده بِ قُرابة السنه في : مَلَفّآتي !
صَغِير العُمَرَّ , ذا الرَوَّحَ الثَمِيِنّه لدَيِّنا , آخَرَّ عُنْقُوَدَّ بَيَّتَ ( الخالَّهَ ,
آلِيَّوْم فُجعَنْا بـِ خَبَرَ غَيَّرَ سارََ , أختَلَفَّت ألَوْآن تِلْكَ الَوَْجِيه أَمَامِْيّ ,
مَآبَيَّنَ صَفَِّرَاء لـِ شُحوب اللَوَّنَ .. وبُكاء وآنيِنّ الِصُّدُور !!
ماحَِّل بـِ إبن الخالَّهَ هُوَ مالََم يكَوَّنَ حاضَََرَ في البّـال ..
يَداه وارَجُله لَمْ يستطَيِّع تَحَرّيكها , وتَمّ نَقَلَه إلى آلَمََشْفًى يحَتَّضَنَّ ذَلِك السَرِير الأبَيَّضَ
وحَتَّى الآن لَمْ يستطَيِّع تَحَرّيكها ,
كَمَّ تَمّنِيَت أن بِ اِسْتَطَاعَتي سَلَبَ مَآبي مَنّ صحه لـِ جَمِيعك . ولَكِنّ هَذَا بَيْد الربّّ
كَمَا يشاءََ يفَعَلَه ...
تذَكَّرَت عِنْدَمَا نُغَنِيّ سَوِيّآ في تِلْكَ الغَرََّفَّهَ آلَمَُزَعَجه مَعَهَمَّ أجَمَّعِيِنّ ,
وَحْيِنّ نُشاهَدَ تِلْكَ آلَمَُبَارَاة وارَى في عَيَّنَك شَرَارَة الألَمْ لـِ خَسّارَتهَمَّ !
وكَثِيرآ كَثِيرآ مَعَك لَنْ أنساه !

ندَعْو لك كَثِيرآ بأن تَكَوَّنَ في تَمَامْ الِصّحه والسعادََه , وأ ن تَعَوَّدَ البّهجه لـِ دارََ والديّك
ربّي اشفه أَنْت الشافي

** وكأن أَمُْك تغَنِيّها لك

البَّيَّتَ مايِْسَوَّى حَيَآتِيّ بِدُونك !
البَّيَّتَ ظَلَمَه كَلَّ ماشب نُوره , مَنّ ويِنّ ما أطالَََعَ أَلاَّحَظَ عيونك
عَلِقَت لك في داخََِل القَلَبَ صَوَّرَه ..
أَمَْوَّت واعرَفَّ بس أَنْت وشلَوَّنَك ياللي وُجُوَدَّك في حَيَآتِيّ ضَرَّوره
في وَقَّت ماشٍٍمَيِّت رِيحة دخَوَّنَك أَحَسّ كن العامَْ زادت شهُوَره !
الِذَاكَرِهَ ياوَّلِيّدي لآتخَوَّنَك إِنْسآنِيّ مَنّك وَفِيّك ناظَرَ تزوِرْك
ياجَعَلَ مآتَبكَيْ عيوني عيونك , ياللي أَنَا مَسَّتنّي لَحْظَة حُضُوره
هَوَّنَك عَلَّى قَلْبِيّ وراعيه هَوَّنَك تراك دَمَّرَت بغِيَآبَك شُعُوره
حَتَّى أنا مأَعَادَ أسَّوَّى بِدُونك صارََت عَلَّى إِيَّامْ عَمَّرَي خَطََّوَّرَه