حَبيبِيِّ لِييش قلوُبنَا عَ البعَادْ تعودتْ ؟ مَ عادْ للَهفَة طَعمْ وَ قلوبنَا تنزفْ أَلمْ ،، وَالحُبْ نتحسّر عَليهْ .... ( صَرنَا حَبايبْ بَ الأسسسسمْ ) !