وما نحيا إلاّ بذاكَـ الحب المقيت نقفُ دوماً على أعتآب سقيآهِـ الصآمتةْ عطشى كمن أهدرَ قوتهُ على المفتقرين لهُ حتى افتقرهُـ هوَ وأصبحَ يمدُ يدآهُ كيْ يجلبَ مافقد لكنه لا يستطيع ! جنة بكِ طآبت أمسيات الوردْ يا وردة أبجدية لذيذة تحيتي حصه الغريبي ,’