ذكّرونَي فيكَ وْالحزنَ احتَوانَي والشتَاء قاسّي ودمعُاتي قريبَه مْاتركَتكَ بالرضٌاء لكَنَ زمْانَي مْارضٌى يجمْع حَبيبً مْعُ حُبيبَه لوْ أضمّكَ باليَدينَ وْبالمْحانَي كَل وْاحد مْايجُيه إلا نَصيِبه