ألسِنة الفارغينْ بدأت تتمادى ولم تجد رادعاً لها !
الكل كان مستواه باهتاً لكنَ ياسر كانت تتوجه له عشرات الأصابع ينما الباقين
إصبع واحد فقط ,
المؤسف إنجراف الهلاليين للأحقاد المغلفه بالوطنيه ومصلحه الوطن أولاً
بينما الوطنيه هي أخـر مايشتَهون !
والمدُهش أكثـر هو رمي كل الأمور المتُسببه بالخسَاره خلف ظهورهم والتباكي على الكابتنيه
ولا أعلم هل كان مِفتاح الفوز مُعلق على الكابتنيه ولم يجُيد ياسر إدارته جيداً !
الأصوات المسمومه لاتبغي مِن صٌراخها صلاحَاً , هي فقط كانت تحتَاج إلى الرقي على الأكتَاف
الأعلى مِنها شأنـاً !
* ابو عزوز لهم الثرثره ولكَ الله لِ ينصرك