يَاهَلا أَبُو يَزِيْد ,




خُرُوْج الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي قَبْل لَاتَكُوْن مُشْكِلَه
لَاعِبِيْن فَهِي مُشْكِلَه فّنِّيَّه وَادْارِيْه بَحْتَه , !
يَعْنِي ب الَلَه جَايْبِيْن مُدَرِّب مِثْل " بِيُسْرَو "
وَكُل الَّلِي شِفْنَا مِنْه خْسَايَر وَتُعَادَّلَات .. !
وَفَجْأَه تُغِيْرُون الْمُدَرَّب وَتُجِيْبُون " الْجَوْهَر " ..!
طَبْعَا هَالشِّي بِيّأَثَّر عَلَى نَفْسِيَّة الاعِبِيْن قَبْل كُل شَي
وَّبَعْدِيْن الْلِي أَشَار بِأُصْبُع الْإِتِّهَام ل يَاسِر
وَحَمَل الْخَسْارَه ل يَاسِر امّثَال " الْخَرِيفِي " وَالَخْمِه الْلِي مَعَه
ظَهَرُوْا لِدَس الْسُّم ب الْعَسَّل مِثْل مَايَقُوْلُوْن .. !
" يَظْهَرُوْن حِقْدِهِم عَلَى يَاسِر " ع أَسَاس نَقْد الْمُنْتَخَب !
يَوْمِه انَّك انْت وَاشْكَالِك الْمُخَجِلَّه لِلْأَسَف بتَطَّلْعُون أَنْقَدُو الاعِبِيْن كَكُل
وَلَكِن تُحْمَلُوْن " يَاسِر " خَطَّاء ذَنْبِه فِيْهَا اقِل مِن ذُنُوْب غَيْرِه
يَدُل عَلَى عَقْلِيَّتُهُم الْمُتَحَجَّرِه وَالمَليئَه ب " الْتَّعَصُّب "
وَالْمُنْتَخَب يَوْمِه خَسِر يَتَحَمَّل الْغَلَط مِن وَلِيَد عَبْدِاللّه لـ يَاسِر الْقَحْطَانِي !

وَالَّلُي بِيَنتَقَد مَايَنتَقَد شَخْص وَاحِد بِعَيْنِه بَل الْمُنْتَخَب كَكُل
وَلَا ان دَل دَل عَلَى انَّه مَايَشُوْف إِلَا " يَاسِر " .. !

وَمُااقُوّل إِلَا ..
الْلَّه يَزِيْدُه وَامْثَالُه كَرِه وَحِقْد لـ يَاسِر
لِأَنَّهُم اكْشِفُوْا بِالاعِيبَهُم المُزُخَرْشِه ب إِسْم " الْنَّقْد "
وَلَان " يَاسِر " نَاجِح فَهُو مُحَارِب.. !
وَهَّالاشْكَال كَافِيْه تُبْرِز لَنَا إِن الْكَابْتِن " يَاسِر "
نَاجِح وَشَغَلَهُم الْشّاغِل .. !


أَبو يَزِيْد ...|
حُضُوْر طَاغِي وَقَلَّم رَاقِي
وَكَّلْنَا مَعَك فِي مَعَاك يَابُو عَزُّوْز لِلْأَخَر