وَ كَأنَنِيِّ أَرَى فَ
حَدِيثُكَ ( نَبَراتْ مِنْ الحُزنْ العَمِيِقْ ) ،
وَ كَلُ حَرفٍ كَانَ يَنزفُ أَلَمَاً وَ إِبْدَاعَاً
لَكِنْ رُغم هَذا كُنْتَ
كَ " نَجْمَةً تَلمَعْ فِيّ سَمَاءْ الحُبْ " !
فَلاَ تُطِيلْ غِيابَكَ مَرةً أُخرَى
لَا تَجْعَلَنَا مُتَعَطشِينْ لِ ( حَضوُرَكَ الرَقِيِّ ) ـ
اروِنَا دَائِمَاً يَا بَاذَخَ الحَرفْ ،،