في حَدَّيثي شَيْء يُشَبَّهَ السُكر ! مذآقه في مَعْنًى الحَرَّف ذآته . . . يجَلَبَ لي الدَفّء فهُوَ قهُوَتي الِصَّوْتِيّه حِيْن اكَتَبَ عَلَّى شِفآتَي ماأوَدَّ قَوْله .! أنا وَحِيَدة فِكْرِيّ عابَقَه في اعَمَّاقي , مُتأرَجَحَه في صناديق ذَكَرِيّآتي ! حِيْن أحُب الشَيْء فأني لاأتَخَلَّى عَنْه اُنهِيَ عَمَلِيّ به حَتَّى الَنْهايْه , لاأتَصَنَّعَ سُتارَة أَمْنِيّآتي ! ولَكِنّي اُجَيِّد مِغْزَل فَنّها هُنَاك ظِل وأنعكَاسه عَلَّى كبَيِّنَة شَوَّقَي .. أَخَلَّع رِدَاء العُقَلا وآتَمَارَضَ وآتَفَّوَه لإجلّك ( ماحَّـد خـق ) هِيَ الَجَُّزْئِيّه الَوَْحِيَده الَّتِي اقَوْلَهَا كَثِيرآ في حَدَّيثي الشَقِيّ ولتَعَلَّمَ آنّي عَكَسَها تَمَأَمْآ دَوَّنََ آلَمَاءَ ( آتسائِل وتُجَيْب ( ماحَّـد خـق ) لَنْ تَمْر بي أيةُ مِحْنَةٍ لَمْ تخَفَّفها ساعة أقضيها في تَرَدَّدَ هَذِهِ الآفَتّه الِصَّغِيره !